معالج شعورى لايف كوتش تقنيات الpeatمدرب حياة

                  جهاز المشاعر

العلاج الشعورى وجهاز المشاعر 

تعرفنا سابقا عن جهاز المشاعر وأعتبرناه جزء من أجهزة الجسم . ود الحقيقة كان أنسب تعبير في وجهة نظرى ليلتلفت الأشخاص للأهتمام بالمشاعر ومراقبتها .وهنا يأتى دور وأهمية  الأفكار لو مسارها سلبى تأتى بالمشاعر السلبية ولو في المسار الإيجابى تجلب لنا المشاعر الإيجابية .ولهذا فأن ضبط الأفكار يولد لنا مشاعر سوية مشاعر محايدة فالأفكار التى نتج عنها مشاعر سلبية لا تأتى بمشاعر إيجابية إلا لو تم تغييرها وهنا دور المعالج الشعورى في تحويل الأفكار من أقصى الشمال إلى الإعتدال والسلام والهدوء ومن أقصى اليمين إلى إيضا الإعتدال والسلام والمحايدة يأتى سؤال هام في أذهنا هل المشاعر الإيجابية يجب إيضا وصولها للإعتدال والمحايدة بالتأكيد تدريب المشاعر علي المحايدة الإتزان هو المطلوب سواء من مشاعر إيجابية أو من مشاعر سلبية .أيضا المعالج الشعورى دور أخر في تعليم العميل كيفية إدارة المشاعر كليا في المستقبل.والوصول للإتزان من خلال أدوات يمتلكها المعالج الشعورى .

 و كونى أيضا  لايف كوتش ومدرب حياتى ومن خلال كورسات خاصة بدراسة و إدارك المشاعر وكيفية التعامل معها للوصول والتوازن.

الإهتمام بجهاز المشاعر و التوزان فيه هو أساس الحياة الصحية .

مروة بدوى

#لايف_كوتش

#معالج _شعورى

#تطوير_الذات